Home

LIVE
ألمانيا
ألمانياآخر تحديث: Loading...
جميع الوفيات0
جميع حالات الشفاء0
الحالات الحالية0

إذا قمت بالاحتكاك بشخص ثبتت إصابته بالفيروس أو إذا مكثت لفترة في أي من مناطق تعد من بؤر تفشي الفايروس، فعليك أن تمتنع عن الاحتكاك مع أشخاص آخرين والاتصال هاتفياً على الفور بمركز الشؤون الصحية، علما أن بيانات الاتصال الخاصة بمركز الشؤون الصحية المختص يمكن الحصول عليها على سبيل المثال عبر قاعدة البيانات الخاصة بالمعهد المسؤول عن رصد الوباء في ألمانيا، معهد روبرت كوخ.

وإذا كنت تحتاج إلى مساعدة طبية، يتعين عليك الاتصال هاتفياً بعيادة الطبيب. 

من المهم خلال هذه المكالمة الاشارة إلى مكان الإقامة السابقة في إحدى مناطق بؤر تفشي فايروس كورونا أو إلى أنه تم الاحتكاك بأشخاص من مناطق بؤر تفشي الفايروس

كل من يريد السفر في الوقت الراهن إلى خارج ألمانيا، عليه الاستفسار مسبقاً إذا ما كان هناك تعليق للسفر أو أية تدابير رقابة خاصة بالنسبة لوجهة السفر التي يقصدها. الجهة المعنية بهذه الإجراءات هي وزارة الخارجية الاتحادية التي توضح في صفحة إلكترونية خاصة بفيروس كورونا هذه الإجراءات. هذه الصفحة تحتوي على كافة المعلومات المهمة في هذا الصدد. من الممكن قبل السفر الاستعلام في سفارة أو قنصلية البلد الذي تريد السفر إليه.

هذا وتنشر وزارة الخارجية الاتحادية على صفحاتها الإلكترونية إرشادات السفر والسلامة لجميع البلدان. من يريد السفر، يستطيع الحصول على معلومات موثوقة وذات مصداقية حول الوضع في البلد الذي يريد السفر إليه ومنها معلومات حول هذا البلد إضافة إلى الإرشادات الأمنية أو القوانين الجمركية أو التوصيات المتعلقة باللقاحات.

ليس من المعتاد تطوير وتسويق لقاحات ضد فايروس مثل كوفيد 19 في مثل هذا الوقت القصير. وحقيقة أن اللقاحات كانت جاهزة في فصل الشتاء أثارت كثير من علامات الاستفهام، وذلك على الرغم من أن موثوقية اللقاحات ليست أكثر القضايا التي يتم التساؤل عنها بشكل متكرر. إلا أن الشركات المنتجة تؤكد من جهتها أن اللقاحات لا تهدد الحياة جراء الآثار الجانبية.

الفايروس المتحور يعني أن يجري هذا الفايروس تغييرات على بنيته العامة بعد دخوله الجسم. كذلك، تستخدم هذه التسمية لوصف نوع جديد من الفايروس.

COVID-19 (كوفيد 19) الذي نعرفه منذ العام الماضي، مر بعملية التحور وجدد نفسه وبات في عام 2021 أكثر قدرة على الانتشار السريع. أكثر هذه المتحورات أو الطفرات شهرة هو المتحور الإنجليزي (B 1.1.7) و جنوب الإفريقي (B 1.351) و البرازيلي (B 1.1.28). ويعد المتحور البريطاني في الوقت الراهن أكثر أنواع الفايروسات التاجية شيوعا في ألمانيا.

في الأسابيع الأخيرة، سيطر متحور (دلتا) B.1.617.2 على مشهد (كورونا) في ألمانيا. هذا المتحور ينتشر في الوقت الراهن بكثرة في ألمانيا ويعد من ناحية سرعة انتقال العدوى من أخطر المتحورات. وبحسب السلطات الصحية البريطانية فإن نسبة انتقال العدوى في إطار البيت الواحد ارتفعت بنسبة 60 بالمئة. علاوة على ذلك، يتكاثر هذا الفايروس في الجسم بسرعة أكبر مقارنة مع متحورات أخرى.

لغاية اليوم لا تتوفر بيانات علمية عما إذا كان هذا المتحور أكثر فتكا بالإنسان مقارنة مع غيره من المتحورات. ولكن الثابت هو أن أناسا مطعمين ضد (كورونا) توفوا بعد الإصابة بمتحور (دلتا) بحسب السلطات الصحية البريطانية. وتشير السلطات ذاتها إلى أن 10 أشخاص في بريطانيا توفوا بين فبراير ويونيو الماضيين بهذا المتحور بعد تلقي الجرعة الأولى من اللقاح علما أن السلطات لم تذكر أعمار هؤلاء ولم تعلن ما إذا كانوا مصابين بأمراض أخرى قبل إصابتهم بالفايروس.

في ألمانيا، يسيطر هذا المتحور على المشهد. وتشير بيانات المعهد المختص في رصد حالات الوباء في ألمانيا (روبرت كوخ) إلى أن (دلتا) يشكل أكثر من 97 بالمئة من الإصابات الجديدة متفوقا على متحور (ألفا) الذي يشكل 8 بالمئة و(غاما) الذي يشكل واحدا ونصف بالمئة و(بيتا) الذي يشكل أقل من واحد بالمئة. ووفق المعهد فإن معظم الإصابات الجديدة تتراوح أعمار أصحابها بين 15و34 عاما، الأمر الذي يعني تدني أعمار المصابين الجدد. هذا ينطبق أيضا على الأشخاص الذين ينقلون إلى المستشفيات. ففي بداية العام كان متوسط أعمار هؤلاء بحسب معهد (روبرت كوخ) يبلغ 77 عاما وفي الوقت الراهن يبلغ هذا المتوسط 47 عاما.

حذر خبير الشؤون الصحية في الحزب الاشتراكي الديمقراطي، كارل لاوترباخ من انتشار أوسع لمتحور (دلتا) في الخريف المقبل مقارنة مع الصيف واستند لدراسة قامت بها جامعة (أكسفورد)، قائلا إن فرضية الإصابة بهذا المتحور في فصل الصيف أقل بوضوح مقارنة مع فصل الخريف البارد.

ولفت الخبير الانتباه لخاصية أخرى لهذا المتحور وهي أن 1 بالمئة من المصابين الأطفال بهذا المتحور في بريطانيا عانوا من المرض، الأمر الذي تطلب نقلهم إلى المستشفى. و وصف لاوترباخ ذلك بالقول “نحن لا نتحدث هنا عن أمر بسيط” مطالبا بتقديم عروض لقاحات للأطفال أيضا.

بشكل عام ونظرا لانخفاض نسبة الملقحين في ألمانيا، ينصح معهد (روبرت كوخ) بالإبقاء على إجراءات الوقاية لاسيما ارتداء الكمامات والمحافظة على إجراءات النظافة والتباعد الاجتماعي وخاصة في الأماكن المغلقة.

أما مدير مكتب المستشارة الألمانية هيلغه براون فقد قال إن انتشار متحور (دلتا) ومتحورات أخرى في الخريف سيعتمد على تقدم حملات التطعيم.

تقول منظمة الصحة العالمية إن المطعمين بجرعة واحدة من لقاح (بايونتك ـ فايزر) محميون من متحور (دلتا) فقط بشكل طفيف أو معتدل، فيما تعتبر مناعة المطعمين بجرعة واحدة من لقاح (أسترازينيكا) متدنية وخطر إصابتهم بمتحور (دلتا) عالٍ وهذا هو سبب انتشار هذا المتحور بشكل كبير في بريطانيا،لكون لقاح (أسترازينيكا) هو اللقاح الأكثر انتشارا في بريطانيا.

فاجأت جائحة (كورونا) النظام التعليمي في ألمانيا وفي العالم بأسره على حين غرة. ومن أجل حماية الأطفال لاسيما في المدارس من آثار هذا الوباء المعدي، اضطرت السلطات الألمانية المختصة إلى رقمنة نظاميها المدرسي و التعليمي بسرعة قياسية و ذلك في إطار ما بات يعرف ب” التعليم عن بعد”. ورغم هذه الجهود، تفاوتت وتيرة و سرعة رقمنة النظام التعليمي وحجم المساواة بين منطقة وأخرى ومدرسة وأخرى. ولم يفاجئ الوباء النظام التعليمي فحسب، بل أيضا التلاميذ وأولياء الأمور وأعضاء هيئات التدريس الذين تعرضوا لضغوطات مفرطة نجمت في كثير من الأحيان عن المشاكل التي سببها الوباء.

هذه الآثار على نظام التعليم والتلاميذ لخصتها دراسة علمية كشفت ضعف أداء “التعليم عن بعد”:

تشير الدراسة التي أشرف عليها باحثون من جامعة (غوته) في فرانكفورت وقاموا من خلالها بتحليل بيانات من جميع أنحاء العالم إلى وضع محبط. فقد تبين لهؤلاء الباحثين أن التعليم الرقمي أو “التعليم عن بعد” وصلت درجة نجاحه إلى مستوى التعليم المدرسي أثناء العطل الصيفية. وتوصل الباحثون والعلماء إلى هذا الاستنتاج من خلال إجراء مسح بحثي لبيانات موثوقة ومتعددة الأوجه. 

هنا يشير أحد الباحثين الذين أشرفوا على هذه الدراسة وهو أندرياس فراي الذي يعمل في نفس الجامعة المذكورة إلى أن آثار “التعليم عن بعد” لم تقتصر على انخفاض مستوى النجاحات أو التعليم، بل شملت أيضا اتساع الفجوة التعليمية بين أطفال من أسر ذات دخل منخفض من جهة وآخرين من عائلات ذات دخل مرتفع، وذلك على حساب الأطفال من الأسر الفقيرة. وقال فراي إن النتائج التي توصلت إليها الدراسة من خلال بيانات علمية تثبت صحة ادعاءات سابقة كانت تشير إلى أن الفجوة في النظام التعليمي بين الفقراء والأغنياء واسعة.

نتائج مماثلة توصلت إليها كذلك دراسة أجرتها (الجامعة التقنية) في مدينة دورتموند وجامعة (ماربورغ) في أبريل من عام 2021. الدراستان توصلتا لنتيجة مفادها: جائحة (كورونا) وكل ما ترتب عليها كان سببا في اضعاف النظام التعليمي وفي جعل الأطفال من الأسر ذات الدخل المنخفض أكثر تضررا.

تفشي وباء (كورونا) كان سببا في توقف التعليم في المدارس وفي عدم استفادة كثير من الأطفال و الشباب من الفرص التعليمية والتدريبية بشكل صحيح. ورغم ذلك، يعد استمرار التعليم والتدريب لهذه الفئات العمرية أمرا ضرورياً. وفي وقت كان فيه التلاميذ منقطعين عن المدرسة، اضطر بعض الأهالي إلى العمل من المنزل بينما لجأ التلاميذ مع مدارسهم إلى “التعلم عن بعد”. من هنا، نريد أن نقدم لك بعض الحيل التي تساعدك على جعل العمل و التعليم في المنزل أكثر فعالية:

بداية، يجب القول إن بدء العديد من الأطفال والشباب بالتعليم المنزلي لسد الفجوة التي ترتبت عن انقطاعهم عن المدرسة سيحدث في المستقبل بشكل أو بآخر بعض التغييرات على حياتنا. ومن، هنا ننصحك بالقيام بالخطوات التالية:

ـ حدد لأطفالك وقتا معينا في اليوم للاهتمام والتركيز على الدروس.

ـ تأكد من إعطاء أطفالك الأولوية للدروس والمواد التعليمية التي تهمهم أكثر.

ـ طالب أطفالك بتقسيم المواضيع إلى عناوين فرعية وتناولها واحدا تلو الآخر.

ـ اجعل الموارد التي يحتاجها أطفالك للدراسة (صفحات إنترنت وكتب وموارد أخرى مفيدة)، اجعلها في متناول أيديهم.

ـ ضرورة العمل وفق نظام وانضباط معين. تماماً كما هي الحال في التعليم العادي في المدراس أي التعليم وجهاً لوجه. الترتيب والانضباط أمران مهمان جدا في هذه الفترة.

ـ عليك أن تعرف أن العمل المكثف، أي المبالغ فيه مثله مثل الركود المفرط يقلل من الكفاءة. من هنا، عليك ضبط الوقت وفق قدرات وإرادة أطفالك.

ـ خصص لأطفالك ساعات يومية معينة للعمل.

ـ وفر لهم الظروف اللازمة للانخراط في أنشطة من شأنها أن تريح عقلهم خارج إطار ساعات العمل والتعليم كأن تدفعهم لممارسة الرياضة والمشي لمسافات طويلة والالتقاء مع الأصدقاء أو أفراد الأسرة.

ـ لا تجعلهم يقضون وقتهم في الإنترنت أو ينشغلون بهواتفهم المحمولة. فالإفراط في استخدام الهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر يؤدي إلى الإرهاق الذهني وإلى تقليل الرغبة في التعلم.

ـ قراءة الكتب المختلفة إلى جانب الكتب المدرسية.

ـ لا تجعلهم يضيعون وقتهم في قراءة المنشورات غير الضرورية على وسائل التواصل الاجتماعي.

ـ شجعهم على البحث عن طرق العمل الخاصة. على سبيل المثال، يتعلم بعض التلاميذ بشكل أفضل من خلال الكتابة أو تدوين الملاحظات، فيما يتعلم البعض الآخر من خلال الرؤية والسمع أو من خلال جميع هذه الأساليب مجتمعة. إذا، اكتشف أسلوب أطفالك الخاص بهم للتعلم.

ـ حفزهم على تكرار ما تعلموه. صحيح أن هذه الطريقة قد تبدو للوهلة الأولى مملة، إلا أنها تعزز قدراتهم التعليمية.

ـ عليك التنويع في الدروس لتشمل دراسة القضايا الاجتماعية وفي نفس الوقت مواد تعليمية أخرى كالرياضيات والفيزياء. لأن الدراسة المستمرة لأحد هذه المواضيع يمكن أن تشعر أطفالك بالملل.

1. حدّد لأطفالك قواعد تعليمية معينة وأوقاتاً ثابتة للدراسة دون أن تقلد النظام اليومي الذي تعودوا عليه في المدرسة.

2. لا تقسو على أطفالك أثناء الدراسة في المنزل. 

هذا يعني أن تمنح أطفالك المراهقين والأكبر سنا الحرية اللازمة لكي يقرروا بأنفسهم المواد التعليمية التي يريدون العمل عليها ويختارون الترتيب الذي يناسب رغباتهم.

3. ضع في اعتبارك أن فترة الوباء تشكل عليهم وعليك عبئاً اضافياً. فإذا كانوا لا يرغبون في العلم في وقت ما، فعليك التحدث معهم عن مشاكلهم وهمومهم. صحيح أن وضع أوقات محددة وفق روتين يومي والحفاظ على هذه الأوقات أمر مفيد، ولكن لا تصرّ على التمسك بهذا الروتين إذا كان هذا الروتين يتعارض مع رغباتهم. 

4. اسمح لأطفالك بالتواصل مع أصدقائهم أثناء “التعلم عن بعد” وشجعهم على ذلك. فالتواصل مع الأصدقاء مهم جدا لأي عملية تعلم ناجحة والعلاقات الاجتماعية والمناقشات وتبادل الخبرات مع الأصدقاء يزيد من متعة التعلم.

5. تأكد من أن أطفالك لا يعتبرون التعلم إكراها. على العكس من ذلك. اجعل مهمة التعلم أمرا ممتعا بقدر الإمكان، من خلال ممارسة ألعاب الذاكرة أو الدومينو أو الاستفادة من الدروس الرقمية. كذلك، لا تنسَ أخذ اقتراحات أطفالك بعين الاعتبار و شجعهم على تقديم الاقتراحات. هذا كله جزء مهم من عملية التعلم وأسلوب ناجح لترغيبهم في أداء واجباتهم التعليمية.

6. اطلب من أطفالك يوميا توثيق كل ما تعلموه في هذا اليوم. إذا كان أطفالك في الصفوف الابتدائية، فيمكن أن يكون هذا التوثيق بواسطة بالصور. أما بالنسبة للأطفال الأكبر سنا، فيمكن أن يكون التوثيق على شكل قوائم، في حين ينصح بالنسبة للمراهقين أن يكون هذا الأمر توثيقا رقميا.

7. اعرف أن العقل السليم في الجسم السليم وهذا يعني ضرورة أن يكون التعلم عملية نشطة من خلال التغذية الجيدة التي تطلق العنان لقدرات أطفالك الفكرية. مع ضرورة تحفيزهم على القيام بالتمارين الرياضية المنتظمة في الهواء الطلق إن أمكن أو دمج الحركة بمهام التعلم كالقفز أثناء التهجئة أو التصفيق بعد أداء الواجبات. كل ذلك يجعل عملية التعلم نشطة و ممتعة.

8. اترك مساحة كبيرة للجانب الإبداعي لعملية التعلم: دع أطفالك يتحدثون بشكل عام عن موضوع الدرس و الاهتمام بين الحين والآخر ببعض الهوايات مثل الرسم أو الموسيقى. فهذه الهوايات تساعد الطفل على الاسترخاء وأخذ استراحة قصيرة من الدرس ولو بشكل مؤقت.

9. عليك ضبط أوقات استخدام الوسائط لاسيما الهواتف المحمولة والكمبيوترات والوسائل الترفيهية كالتلفزيون. بالطبع، ستزيد الجائحة من استخدام أطفالك لهذه الوسائط، الأمر الذي قد يتطلب منك ضبط وتحديد استخدامها في أوقات محددة.

10. لا تتأخر عن الاتصال بالمعلمين والاستفسار عن الواجبات المدرسية والمهام المنزلية والتدريبات. هذا الأسلوب مهم لاسيما إذا كنت غير قادر على التعامل مع الواجبات المنزلية التي تحددها المدرسة لأطفالك.

إضافة إلى المعلومات التي نقدمها في هذا الموقع. اخترنا لكم أدناه بعض المواقع المفيدة لأطفالك والتي استفدنا نحن منها من أجل إعداد النصائح التي قدمناها لكم. هذه المواقع تحتوي على معلومات ونصائح وطرق تعليمية ستثير بلا شك اهتمام أطفالك وتحفزهم على التعلم. فحسب احتياجات أطفالك، يمكن الاستفادة من المعلومات والصور المتوفرة في هذه المواقع.

https://www.wdrmaus.de/elefantenseite/

https://www.sandmann.de

https://www.kika.de/erwachsene/ueber-uns/auftrag/kikaninchenapp-100.html

https://www.kinderweltreise.de              

https://www.helles-koepfchen.de

https://www.studienkreis.de/infothek/webinare/

إذا كنت مهتما بتعليم أطفالك اللغة الإنجليزية، فعليك بالمواقع التالية: 

https://www.bbc.co.uk/bitesize

https://trusted.de/lernplattformen

https://lesejule.de/index.html

https://www.stern.de/digital/online/schulschliessung–das-sind-die-besten-lern-apps-fuer-schueler-9182424.html

وافقت وكالة الأدوية الأوروبية (EMA) على استخدام لقاح Covid-19 الذي تنتجه شركتا بايونتك ـ فايزر من قبل الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و 15 عامًا. و يتم إعطاء اللقاح لهذه الفئة العمرية في 27 دولة في دول الاتحاد الأوروبي. و كذلك في كندا. وسبق وأن مُنحت الشركة الموافقة على اعطاء اللقاح للقصر الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و 15 عامًا.

نعم. أنت مطالب بارتداء الكمامة بعد تلقي التطعيم. كما يجب على جميع المطعمين، سواء تلقوا جرعة واحدة أو جرعتين الالتزام بإجراءات مواجهة الجائحة لاسيما الحفاظ على التباعد الاجتماعي والالتزام بقواعد النظافة وطبعا ارتداء الكمامة. علاوة على ذلك، التلقيح لا يوفر الحماية الفورية من الإصابة بالفايروس. فبعد أسبوعين فقط من تلقي الجرعة الثانية، يبدأ جسم الشخص الملقح بالحصول على الأجسام المضادة وفقط بعد شهر ونصف من التطعيم الأول، يوفر اللقاح الحماية الكاملة للجسم.